أما عن إنجازاتها، فقد قدمت سناء المسعودي أداءً لافتًا الموسم الماضي، مما ساعد فريقها على التأهل إلى مراحل متقدمة في البطولات. كما يُبرز هذا التتويج التطور الملحوظ الذي تشهده كرة القدم النسائية في المغرب وإفريقيا بشكل عام.
لمزيد من المعلومات عن إنجازات سناء المسعودي، يمكنكم زيارة صفحة الاتحاد الإفريقي لكرة القدم.
بالإضافة إلى تتويج المسعودي، شهد الحفل تكريم نخبة من اللاعبين والمدربين. ومن بين الفائزين بجوائز أخرى:
هذا التنوع يعكس الحضور القوي للمواهب المغربية في الساحة الإفريقية.
لمعرفة القائمة الكاملة للفائزين، زوروا موقع صوت المغرب.
في المقابل، تُعد جائزة أفضل لاعب إفريقي إحدى أبرز الجوائز التي تُمنح سنويًا للاعبين الأفارقة. فاز بالجائزة في الأعوام الماضية نجوم مثل محمد صلاح، ساديو ماني، ورياض محرز. أما بالنسبة لجائزة اللاعب المحلي، فهي تهدف إلى تسليط الضوء على اللاعبين الذين يصنعون الفارق داخل القارة.
بينما يُعد فوز سناء المسعودي خطوة كبيرة، يشير هذا التتويج إلى ضرورة دعم كرة القدم النسائية بشكل أكبر. من جهة أخرى، يسعى الاتحاد الإفريقي لتطوير البنية التحتية والمنافسات الخاصة بالنساء لتعزيز هذا التطور.
ختامًا، يظل فوز سناء المسعودي بجائزة أفضل لاعبة محلية في إفريقيا دلالة على الإمكانيات الكبيرة التي تزخر بها كرة القدم المغربية والإفريقية.