في تطور محزن لنادي المقاولون العرب، أعلن المدرب عماد النحاس استقالته من منصبه كمدير فني للفريق. بينما، استقالة عماد النحاس من تدريب المقاولون العرب بعد الهبوط إلى دوري المحترفين هبوط فريق المقاولون إلى دوري المحترفين للمرة الثالثة في تاريخه.

.

لقد انتهت المباراة المؤجلة بين الفريقين في الجولة 23 من الدوري الممتاز بنتيجة 4-0 لصالح الأهلي. هذه الهزيمة الساحقة دفعت بالجهاز الفني للمقاولون إلى تقديم استقالته بالكامل، والتي تم قبولها من إدارة النادي.

مصدر مطلع من داخل الجهاز الفني للمقاولون أكد أن القرار جاء نتيجة الأداء المخيب للآمال أمام الأهلي، والذي أطاح بآمال الفريق في المنافسة على المراكز المؤهلة للبطولات الأفريقية. هذه الهزيمة الثقيلة أثرت بشكل كبير على معنويات اللاعبين والجهاز الفني، مما دفعهم إلى تقديم استقالتهم.

استقالة عماد النحاس من تدريب المقاولون العرب بعد الهبوط إلى دوري المحترفين

حيث يشكل هبوط المقاولون إلى الدرجة الثانية ضربة قوية لطموحات النادي وجماهيره، بعد أن كان الفريق يطمح في المنافسة على المراكز المؤهلة للبطولات الأفريقية. بينما على إدارة النادي الآن البحث عن بديل قوي للنحاس لقيادة المقاولون في مرحلة إعادة البناء والعودة للدوري الممتاز.

يعد قرار استقالة عماد النحاس، يؤكد حجم الصدمة والخيبة التي أصابت أسرة نادي المقاولون العرب بعد هذه النتيجة المؤلمة. بينما الفريق كان يأمل في تقديم مستوى جيد ومنافسة على المراكز المتقدمة، لكن هذه الهزيمة القاسية أطاحت بكل هذه الآمال. يتوجب على إدارة النادي الآن البحث عن بديل قوي للجهاز الفني المستقيل لإنقاذ موسم الفريق.

ترتيب المقاولون فى الدورى

إن الهبوط إلى المركز قبل الأخير بفارق نقطتين فقط عن المركز الأخير، يشكل ضربة قاسية لطموحات وآمال جماهير المقاولون. فالفريق كان يطمح في المنافسة على المراكز المؤهلة للبطولات الأفريقية في بداية الموسم، لكن النتائج المخيبة للآمال حطمت تلك الآمال.

على إدارة النادي والجهاز الفني الآن البحث عن الحلول السريعة التي من شأنها إنقاذ الفريق من الهبوط إلى دوري المحترفين، وإعادة ترتيب أوراق الفريق من أجل تحقيق نتائج أفضل في المواسم المقبلة.

 المقاولون العرب نحو الهبوط إلى دوري المحترفين

 

حيث قرار الاستقالة جاء نتيجة الأداء المُخيب للآمال طوال الموسم، والذي انتهى بالهبوط المُحتوم إلى دوري المحترفين. فشل النحاس في إنقاذ الموقف والحفاظ على مكان الفريق في دوري الكبار، مما دفعه إلى تحمل مسؤولية هذا الإخفاق والتنحي عن منصبه.

بينما هبوط المقاولون إلى الدرجة الثانية يشكل ضربة قوية لطموحات النادي وجماهيره، بعد أن كان الفريق يطمح في المنافسة على المراكز المؤهلة للبطولات الأفريقية. على إدارة النادي الآن البحث عن بديل قوي للنحاس لقيادة المقاولون في مرحلة إعادة البناء والعودة للدوري الممتاز.